حكايات وطرائف
حكايات وطرائف
* قيل أن أعرابيا طَوَّل صلاته فمدحه الحاضرون، فلما فرغ من صلاته، قال: وأنا مع ذلك صائم
* جاء في اﻷمثال أن ذئبا وثعلبا صحبا أسداً، فاصطادوا حمارا وحشيا وظبيا وأرنبا، فقال اﻷسد للذئب: اقسم هذا بيننا، فقال: الحمار لك، والظبي لي، واﻷرنب للثعلب. فغضب اﻷسد وأخذ يحملق في الذئب حتى قـ ـطع رأسه. ثم قال للثعلب: اقسم أنت. فقال: الحمار لغذائك، والظبي لعَشائك، واﻷرنب تتفكه به في الليل. فقال: من علمك هذه القسمة العادلة؟ . فقال: رأس الذئب الذي بين يديك.
* طَوَّل عائد عند مريض، فقال له: ما تشتكي؟، فقال: طول جلوسك.
* روي جحا قائلا: كنت جالسا مع زوجتي نأكل تمرا، فقالت لي: مالي لا أراك تخرج النوى من فمك؟ أتأكله هو الأخر أم ماذا؟ فقلت لها: نعم، إني آكل النوى أيضا، لأن البائع حين وزن التمر وزنه مع النوى، وحين دفعت له الثمن، دفعت ثمن التمر والنوى، فهل أرمي شيئا اشتريته بمالي؟! 8 قال جحا سألني جار لي قائلا: لقد سمعت في دارك ليلة أمس ضوضاء وصياحا، ثم سمعت شيئا عظيما يتدحرج، فماذا جرى؟، فقلت له: لقد تخاصمت مع امرأتي، فلكمت جبتي فتدحرجت الجبة وأصدرت هذا الصوت. فقال الرجل: وهل الجبة هي التي أحدثت هذا الصوت الهائل؟ ! فقلت له: له تشدد علي يا أخي؟! لقد كنت أنا داخل الجبة.!
* جاء في اﻷمثال أن ذئبا وثعلبا صحبا أسداً، فاصطادوا حمارا وحشيا وظبيا وأرنبا، فقال اﻷسد للذئب: اقسم هذا بيننا، فقال: الحمار لك، والظبي لي، واﻷرنب للثعلب. فغضب اﻷسد وأخذ يحملق في الذئب حتى قـ ـطع رأسه. ثم قال للثعلب: اقسم أنت. فقال: الحمار لغذائك، والظبي لعَشائك، واﻷرنب تتفكه به في الليل. فقال: من علمك هذه القسمة العادلة؟ . فقال: رأس الذئب الذي بين يديك.
* طَوَّل عائد عند مريض، فقال له: ما تشتكي؟، فقال: طول جلوسك.
* روي جحا قائلا: كنت جالسا مع زوجتي نأكل تمرا، فقالت لي: مالي لا أراك تخرج النوى من فمك؟ أتأكله هو الأخر أم ماذا؟ فقلت لها: نعم، إني آكل النوى أيضا، لأن البائع حين وزن التمر وزنه مع النوى، وحين دفعت له الثمن، دفعت ثمن التمر والنوى، فهل أرمي شيئا اشتريته بمالي؟! 8 قال جحا سألني جار لي قائلا: لقد سمعت في دارك ليلة أمس ضوضاء وصياحا، ثم سمعت شيئا عظيما يتدحرج، فماذا جرى؟، فقلت له: لقد تخاصمت مع امرأتي، فلكمت جبتي فتدحرجت الجبة وأصدرت هذا الصوت. فقال الرجل: وهل الجبة هي التي أحدثت هذا الصوت الهائل؟ ! فقلت له: له تشدد علي يا أخي؟! لقد كنت أنا داخل الجبة.!
* دخل أحد المحتالين إلى المطعم وطلب ما أراد وعندما شبع أخذ حشرة كان قد احتفظ بها ووضعها في الطعام وصاح على صاحب المطعم: ما هذه القذارة؟ فجاء صاحب المطعم ورأى بعينه الحشرة فاعتذر له وأعفاه من الدفع، فخرج منتصرا وحکی حکایته على صديقه، فحمل حشرة ودخل إلى نفس المطعم وطلب نوعا معينا كالذي وضع فيه صاحبه الحشرة فقال صاحب المطعم: هذا النوع قد أوقفنا تقديمه إلى الزبائن فقال الرجل الغبي: وأين أضع الحشرة إذن؟
التعاليق