حكم وأقوال رائعة: أحمد خالد توفيق
حكم وأقوال رائعة: أحمد خالد توفيق
أحمد خالد توفيق
أسوأ تعذيب فى العالم هو الشخص المُصر على الكلام بينما أنت مُثقل بالهموم، ترغب فى أن تبقى صامتاً وأن تصغى لأفكارك
الخيال يضخم الاشياء و يجعلها غريبة
الورطة الحقيقية التي يواجهها أي حاكم هي أن يقابل رجلاً لا يخشاه فعلاً .. رجلاً لا يريد منه شيئاً فعلاً
إن عدد من لا يقرأون لأنهم مقتنعون أنهم مشغولون، أو لأن عيونهم مريضة لا يمكن أن تمسك به. معظم الناس لديهم كتاب مهم لا يجدون الوقت كي يكتبوه
ربما تعتبرنى اسوأ شئ فى العالم ، هذا حقك ، لكن لا افهم ان تجعل هذا دينا تسهر الليل تبشر به
قرر ان يتخلى عن شرفه ويبيع مبادئه الرخيصة ولكنه لم يجد أى مشتر برغم ذلك ، اى نحس هذ
مشكلتي ياصديقي هي التفاصيل، أنا لا أُجيد تجاهل التفاصيل، كلمة واحدة في حديثٍ طويل تجعلني حزيناً، التفاصيل الصغيرة التي أراها و أتذكرها و أتمعنها تقتلني بوحشيّة
كنت من النوع الذي لا يغلق بابه في وجه أحد؛ فمررت بتجارب جعلتني لا أفتحه من الأساس
أسوأ نومة ينامها الإنسان هي أول نومة ينامها بعد فقده لمن يحب، حينما يغمض عينيه بعد بكاء طويل تنتهي به طاقته، ثم يستيقظ وهو لا يعلم كيف نام ويظن أن كل شيء كان حلماً مخيفاً ثم يكتشف أنه لم يكن كذلك وأن الحلم في الواقع حقيقة
يؤلمني أن لا يلتفت الآخرين لما ألتفتُ له أنا، تجرحني النبرة الحادة حتى لو كانت عن غير قصد، تربكني الردود المتأخرة، تكسر قلبي الغربة بعد المعرفة، تنهيني الشكوك بعد الثقة، تعصر روحي كلمات الوداع حتى لو كانت من اختياري
أنا لا أعرف الخصام أنا أعرف كيف أعيد الناس كما كانوا غرباء، سأبتسم لك لأني أبتسم للغريب، سأتحدث معك إن احتجت كوني أتحدث مع الغرباء، لكني لن أميّزك من بين العالم، لن أسأل عن حالك مهما ثارت أحوالك ولن نخوض أحاديثنا الوديّة بعد ذلك، سأسمعك بعقلي كل يوم، ولن أسمعك بقلبي لألف عا
تعوَّد أن لا تتعوَّد على أحد ما، فذات يوم ستنتزع الأيام منك ما اعتدت عليه
لا تصدقوا الكلمات اللطيفة، صدقوا الحقيقة من المواقف التي تحدث
إنتهت علاقتهم، ليس بسبب مشاجرة أو موقف عنيف ، إنما بسبب حالة من الإهمال التدريجي، الطرف الأول وثق بتواجده الدائم فأهمله، والآخر لا يتحمل أن يكون هامش بعد أن كان قريب، تذكروا أن ما ينتهي ببطء لا يعود أبداً
الغياب وقت الشدة يلغى قدسية أي علاقة مهما كانت قوتها
تميلُ النفوس للشخص السَمح، الهيِّن، الليِّن، ذو الروح المنبسطة الطيّبة، الذي يُحوِّل الأمور الصعبة إلى يسيرة، الذي يبتعد عن العُقَد والتعقيد، ويُشعِر من حوله بأن الحياة أكثر رحابةً واتساعًا وسهولة، إذا سألتم يومًا فاسألوا الله أن يضع من أمثاله الكثير في دروبكم.
فكرت أن أقتل نفسي، ثم وجدت أنه من الأفضل أن أشتري شطيرتين من السجق من عند عواد، مع كوب شاي بالنعناع .. في الصباح سوف أنسى كل شيء.. وهو ما حدث فعلاً!
أنت لا تعلم ماذا يكابد المرء داخله حتى يظهر لك بهذا الثبات،كم يغمض عينه خيفة أن تذرف دموعه المختبئة،كيف يظهر بابتسامةٍ خلابة تخفي وراءها فتات روحه،لا تعلم معنى أن يتفوّه بالأسف لك ونفسهُ أولى بذلك..لو علمت كل هذا لما كانت كلماتك كالسُّم،أو كرصاصةٍ تطلقها على صدره دون أي اكتراث
سوف نفشل ليس لأن الظروف ضدنا .. سنفشل لأننا قررنا أننا سنفشل ..
لا أحد يُحب أن يشعر بأنه ثقيل ويُعامل بطريقة أقرب للتجاهل، أياً كانت مكانته ونوع العلاقة التي تربطه بك، إما أن تأتي بشكل واضح أو إذهب بالوضوح ذاته,المُنتصف دائماً مؤذ جداً.
لدي عادة سيئة بأن أتخيل أبشع السيناريوهات الممكنة، ثم قضاء وقتي في القلق الشديد بشأنها
لن يفهموك، فأنت تتحدث عن أمر قطعت فيه آلاف الأميال تفكيرًا، ولم يمشوا فيه خطوة واحدة، لن يشعروا بك، فأنت تشرح شعورًا جال في قلبك كل ليلة ملايين المرات و لم يطرق قلبهم ليلة.
ليس ذنبهم، بل هي المسافة الهائلة بين التجربة والكلمات.
هل فهمت الآن الحكمة من كون عمر الإنسان لا يتجاوز الثمانين على اﻷغلب؟ لو عاش مائتي عام لجن من فرط الحنين إلى أشياء لم يعد لها مكان.
نحن نلمع بشكل إستثنائي حول من نحب، وننطفئ لو كنا حول الشخص الخاطئ، أنت لست شخصًا واحدًا، أنت دائمًا نتيجة تفاعل ما
طالما أني لا أؤذي أحدا .. لا يهمني إن أحبني أحدهم أو لم يحبني .. فأنا لست على هذه الأرض لتسلية البشر
”من المُزعج ان تكون ذو شخصية إزدواجية منقسمة إلى نِصفين عاطفية لدرجة البكاء وعقلانية لدرجة انها تسخر من ذلك البكاء
في أحيان كثيرة يكتب المرء شعوره وأحزانه، ليس طلبًا لمواساة ونصائح، وإنما رغبةً بالتخفيف منها لا أكثر
التعاليق