حكم وأقوال ومواعظ عمر بن الخطاب
ويل لدَيّان الأرض من ديّان السماء.. حكم وأقوال الصحابة عمر بن الخطاب
- تفقهوا قبل أن تسودوا. (أي تفقهوا وأنتم صغار قبل أن تصيروا سادة فتمنعكم الأنَفَة عن الأخذ عمّن هو دونكم فتبقوا جُهالا).
- التُّؤَدَّةُ (ضد العجلة) في كل شيء خيرٌ إلا ما كان من أمر الآخرة.
- ما أبالي على أي حال أصبحت، على ما أحب، أم على ما أكره، ذلك بأني لا أجري الخِيَرَة فيما أحب أم فيما أكره.
- مَن يَدْخُل مُدْخَل السوء يُتَّهَم. (أي ينبغي للإنسان أن يحذر من الذهاب إلى الأماكن أو المواضع أو إلقاء المقالات والكتابات التي تجلب له التهمة، لأن الناس لا تحكم إلا على الظاهر).
- ويل لدَيّان الأرض من ديّان السماء يوم يلقونه، إلا من أمَّ العدل، وقضى بالحق، ولم يقض بهوىً ولا لقرابة، ولا لرغبة ولا لرهبة، وجعل كتاب الله مرآته بين عينيه.
- إنك لم تنل عملَ الآخرة بشيء أفضل من الزهد في الدنيا.
- لا تعترض فيما لا يعنيك، واعتزل عدوك، واحتفظ من خليلك إلا الأمين، فإن الأمين من القوم لا يعادله شيء، ولا تصاحب الفاجر فيعلمك من فجوره، ولا تفش إليه سرك، واستشر في أمرك من يخشون الله.
- عليكم بذكر الله فإنه شفاء، وإياكم وذكر الناس فإنه داء.
- كتب عمر إلى أبي عبيدة، فذكر كلاما، وقال: ووَلِّ عناه قلبك، وإياك أن تُهْلِكَكَ كما أهلَكَت من كان قبلك، فقد رأيت مصارعها، وأخبرت بسوء أثرها، على أهلها: كيف عَرِيَ من كَسَت، وجاع من أطعمت، ومات من أحيت؟... وأنت غائب منتَظِرٌ متى سفرُه في غير دار مُقامٍ، قد نضب ماؤها، وهاجب ثمرتها، فأحزم الناس الراحل منها إلى غيرها بزاد بلاغ.
- اللهم عافنا واعف عنا.
- اللهم اجعل عملي صالحا، واجعله لك خالصا، ولا تجعل لأحد فيه شيئا.
التعاليق